الخميس، 24 سبتمبر 2015

القمر غانيميد ganymede

القمر غانيميد ganymede 
أكبر أقمار المجموعة الشمسية التي اكتشفت حتى الآن, وهو ضمن الأقمارالأربعة لأضخم كوكب -المشتري وهو يفوق بحجمه الكوكب عطارد. اكتشفه العالم جاليليو سنة 1610.
هو قمر لكوكب المشتري وأكبر قمر في النظام الشمسي. يتم مداره حول المشتري في ما يقرب من سبعة أيام. وهو القمر السابع للمشتري وثالث قمر يكتشفه جاليو بنفسه للمشتري. جانيميد يتكون أساسا من الصخور من السيليكات والجليد المياه. فهو هيئة مميزة تماما اغتنائه بعنصر بالحديد، والسوائل الأساسية. ويعتقد أن المحيطات المالحة توجد على عمق 200 كم تحت سطح غانيميد، وهي تقع بين طبقات من الجليد. يضم سطحه نوعين رئيسيين من التضاريس : المناطق الداكنة، مشبعة قشرته ويرجع تاريخها إلى أربعة مليارات سنة مضت، وتغطي حوالي ثلث هذا القمار. ومناطق فاتحة اللون، أجزاء من أخاديد وتلال واسعة. يبدو أن العوامل الجيولوجية تعطلت عليه لأسباب غير معروفة، ولكن من المرجح ان يؤدي النشاط التكتوني التي أحدثتها التدفئة المد والجزر إلى تلك التضاريس.
جانيميد هو القمر الوحيد في المجموعة الشمسية المعروفة لامتلاكه مجالا مغنطيسيا. من المرجح تم تكوينه من خلال النقل الحراري داخل الحديد السائل



القمرشارون

القمرشارون 
اكتشف في 1978 يعتبر القمر الأكبر للكوكب القزم بلوتو ويعتبر هذا القمر كبير جدا مقارنتاً بالكوكب بلوتو




القمر شارون وهو يدور حول الكوكب بلوتو

القمر شارون وهو يدور حول الكوكب بلوتو


القمر إنسيلادوس

القمر إنسيلادوس
هو سادس أكبر أقمار الكوكب زحل،واكتشفه ويليام هيرشل في عام 1789م. ويبدو أنه يوجد ماء سائل أسفل طبقة إنسيلادوس الجليدية. وتطلق البراكين الجليدية في القطب الجنوبي نافورات ضخمة من بخار الماء، والمواد المتطايرة الأخرى، وبعض الجزيئات الصلبة (بلورات الثلج، كلوريد الصوديوم، وما إلى ذلك) في الفضاء (وإجمالي وزنها يصل إلى 200 كجم في الثانية الواحدة تقريبًا). بعض من هذه المياه يعود إلى القمر على شكل "ثلج"، وبعض منها يهطل على حلقات زحل، والبعض الآخر يصل إلى زحل نفسه. ويُعتقَدُ أن الحلقة (أي E) كلها تكونت من هذه الجزيئات الجليدية. ونظرًا لوجود تلك المياه الظاهرة على السطح أو بالقرب منه، فقد يكون إنسيلادوس واحدًا من أفضل الأماكن التي يبحث فيها البشر عن حياة خارج كوكب الأرض. وعلى النقيض، فتلك المياه التي ظُن أنها موجودة على سطح قمر المشترى "أوروبا" حبيسة أسفل طبقة سميكة للغاية من الجليد.